Minggu, 01 Desember 2019

BAIK DI SISI ALLAH

لايلزم أن تكون وسيما لتكون جميلا
ولا مداحا لتكون محبوبا
ولا غنيا لتكون سعيدا
يكفي أن ترضي ربك وهو سيجعلك عند الناس جميلا و محبوبا و سعيدا
لو أصبت تسعة وتسعون وأخطأت مرة واحدة
لعاتبوك بالواحدة وتركوا ذلك تسعة وتسعون
هؤلاء هم البشر
و لو أخطأت تسعة وتسعون مرة وأصبت مرة
لـغفر الله ذلك تسعة وتسعون وقبل الواحدة
ذاك هو ربنا
ﺍﻟﻠﻬﻢ إنا نعوﺫ ﺑﻚ ﺍﻥ نكوﻥ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﻠﻴﺤﺎ ﻭ ﻋﻨﺪﻙ ﻗﺒﻴﺤﺎ
( الحبيب عمر بن محمد بن حفيظ )


Untuk menjadi indah kamu tidak harus tampan

Untuk menjadi seseorang yang disukai kamu tidak harus menjadi orang yang banyak memuji

Untuk menjadi seseorang yang bahagia kamu tidak harus kaya raya

Cukup dengan engkau membuat Tuhanmu ridho kepadamu maka DIA akan menjadikanmu di sisi manusia sebagai orang yang indah dan disukai serta bahagia

Jika engkau berbuat benar sebanyak 99 kali dan berbuat salah 1 kali saja maka manusia akan memarahimu karena sebab 1 kesalahan itu dan akan melupakan 99 kebaikan, mereka adalah manusia

Dan jika engkau berbuat salah 99 kali dan 1 kali berbuat benar niscaya Allah akan ampuni 99 kesalahanmu dan menerima 1 kebaikanmu, Dialah Allah Tuhan kita

Ya Allah kami berlindung denganmu untuk tidak menjadi baik di sisi manusia namun buruk di sisimu.

(Al-Habib Umar bin Hafidz)

Kamis, 28 November 2019

مسألة

【 من عمل بما يخالف المذهب جاهلا 】

من عمل عملا يبطل عبادته على مذهب الشافعي وكان العامل جاهلا وكان له في المذاهب الأخرى المعتبرة مخرجا يصحح عبادته فما موقف المفتي في مثل هذه الحالة ؟
● قال الشرواني في حاشيته على التحفة
( قال الشيخ منصور الطبلاوي سئل شيخنا سم عن امرأة شافعية المذهب طافت للإفاضة بغير سترة معتبرة جاهلة بذلك أو ناسية ثم توجهت إلى بلاد اليمن فنكحت شخصا ثم تبين لها فساد طوافها فأرادت أن تقلد أبا حنيفة لتصير به حلالا وتتبين صحة النكاح وحينئذ فهل يصح ذلك ويتضمن صحة التقليد بعد العمل فأفتى بالصحة وأنه لا محذور في ذلك ولما سمعت عنه ذلك اجتمعت به، فإني كنت أحفظ عنه خلافه في العام الذي قبله فقال هذا هو الذي اعتقده وأفتى به بعض الأفاضل أيضا تبعا له، وهي مسألة مهمة كثيرة الوقوع وأشباهها ومراده بأشباهها كل ما كان مخالفا لمذهب الشافعي مثلا، وهو الصحيح على بعض المذاهب المعتبرة فإذا فعله على وجه فاسد عند الشافعي وصحيح عند غيره ثم علم بالحال جاز له أن يقلد القائل بصحته فيما مضى وفيما يأتي فتترتب عليه أحكامه فتنبه له، فإنه مهم جدا وينبغي أن إثم الإقدام باق حيث فعله عالما ع ش)